الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
مصاحبة الرجل للامراة ندم -- وولاة حين مناص-- سلسلة مواضيع الحب
بسم الله الرحمن الرحيم
وتمضي الحياة تقودها احيانا مشاعر واحيانا عواطف واخرى لا يدري المرء ما هي
وتدور حول هذه الامور مناورات وجدل وحب بريء واخر شيطاني
-- وتتقدم الخطوات وتتتالى الوعود بالزواج فيسقط الاثم بنظر البعض
ويرتاح الضمير اذ ان الحب المذموم بعيد من هنا
والله عزوجل ينبهنا ولا متخذي اخدان --- والخدن في شرعنا هو العشيق لمن لا يعلم
فهو النهي عن هذا الامر كليا
ان الاخطر من ذلك انتظار البنت للرجل
فلا تقبل من احد ان يتقدم اليها
فترفضه
سواء من بيت اهلها او من موضة
الارقام السهلة من قارعة الطريق
حيث مزابل البشر
يطلب الابن يد البنت
فتقول له انا مرتبطة لا اقدر
والرجل ليس اجمل حظا فلا فيرى ما
هو الانسب ولا يتقدم
قلوب عمي قبل الابصار
يضرب الرجل كفيه صدمة وحسرة
عندما يجد ان الحبيبة المنتظرة قد
تزوجت
او اجبرت على الزواج
وتضرب هي وجهها وكفيها متسولة
بقلبها الذي اسرت لاجله
ان الحبيب باعها بمن باعها وكان
يضحك عليها ويستخف بها
ومن سقطت بالفتنة وباعت عفتها
لوعود انتهى اجلها عندما اعتبر
حبيب قد مضى انه الان ومع سواها
ابتدا الحياة
وكانت لتعيد ذاكرتها يوما لو انها اخذت
فلان والاخر
والندم ليس له بعد ذلك من مسعف ولا
مرقرق للقلوب
فكل فرد بما لديه قد رحل ولا هذا
حصد ولا هذا زرع
---------------
يعاب علينا اننا موضة قديمة فلا يمكن
ان يتزوج الرجل الا من راها
ويعاب عليها انها مثل الحجر لا تلين
امام من كان مبتغاه شريف
فلا ردهما الله ان تزوجا او تعنسا
ونحن نود ان نلقي الضوء على العزوبية
قليلا
فلو استمر بها عمرا خير لي من ان
اقضي على نفسي بزوج او زوجة لا
تخاف الله عزوجل
ثم لا ادري ماذا سيحل بي -
انا لم اخلق لشهوة ولا لان اعبد الاسرة
والزوجة فاحبهما اكثر من الله عزوجل
فاضحي بعلاقتي بخالقي لاجلهم او
لاجل احد
ومنذ متى كانت اعراف الجهل تستطيع
ان تخترق قيمنا وثوابتنا كأمة مسلمة
لنتساهل باعراضنا واخواتنا هنا وهناك
---------------------------------------
ويصم الشيطان الاذان وتعمى القلوب
ويتزوج الحبيبين العاصين لله عزوجل
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة
ضنكا ويبدأ الضنك ولا ينتهي
ويهلك به الابناء الضحايا وتتشتت
عائلات وتضيع
ونتنادى كالخرقى ماذا يحل بعالمنا
العربي ويكثر الطلاق
واقولها وبكل صراحة ولتسمع من
البعض بكل صلافة
وليتحمل الجميع ثقلها ولستم كذلك
ان شاء الله
ما ان تظهر البنت مفاتنها امام مراهق
او كبير لا عاقل حتى لا يرى في الدنيا
الا ما ارته وهي تتلذذ بما يسمى
استعراض نفسها
ويتكلم وتجد البحة في صوتيهما وما
تحسبها
الا صوت الشيطان الرابط على قلوبهم
والعياذ بالله
-------ان كان هو ذا العيش المراد لهذا
الزمان فلنمت جميعا بنظر هؤلاء
المتبجحين
فنبقى حقا بين الاحياء
وما يتكلمون عليه هو قبورهم التي
تفتح ليلا ونهارا
وما نتكلم عنه هو درر نصونها كل يوم
وكاننا صاغة لجمع المجوهرات
ها نحن هنا -- ما رحلنا لنعود -- وها
هم هناك رحلوا ونرجوا لهم العودة
بسم الله الرحمن الرحيم
وتمضي الحياة تقودها احيانا مشاعر واحيانا عواطف واخرى لا يدري المرء ما هي
وتدور حول هذه الامور مناورات وجدل وحب بريء واخر شيطاني
-- وتتقدم الخطوات وتتتالى الوعود بالزواج فيسقط الاثم بنظر البعض
ويرتاح الضمير اذ ان الحب المذموم بعيد من هنا
والله عزوجل ينبهنا ولا متخذي اخدان --- والخدن في شرعنا هو العشيق لمن لا يعلم
فهو النهي عن هذا الامر كليا
ان الاخطر من ذلك انتظار البنت للرجل
فلا تقبل من احد ان يتقدم اليها
فترفضه
سواء من بيت اهلها او من موضة
الارقام السهلة من قارعة الطريق
حيث مزابل البشر
يطلب الابن يد البنت
فتقول له انا مرتبطة لا اقدر
والرجل ليس اجمل حظا فلا فيرى ما
هو الانسب ولا يتقدم
قلوب عمي قبل الابصار
يضرب الرجل كفيه صدمة وحسرة
عندما يجد ان الحبيبة المنتظرة قد
تزوجت
او اجبرت على الزواج
وتضرب هي وجهها وكفيها متسولة
بقلبها الذي اسرت لاجله
ان الحبيب باعها بمن باعها وكان
يضحك عليها ويستخف بها
ومن سقطت بالفتنة وباعت عفتها
لوعود انتهى اجلها عندما اعتبر
حبيب قد مضى انه الان ومع سواها
ابتدا الحياة
وكانت لتعيد ذاكرتها يوما لو انها اخذت
فلان والاخر
والندم ليس له بعد ذلك من مسعف ولا
مرقرق للقلوب
فكل فرد بما لديه قد رحل ولا هذا
حصد ولا هذا زرع
---------------
يعاب علينا اننا موضة قديمة فلا يمكن
ان يتزوج الرجل الا من راها
ويعاب عليها انها مثل الحجر لا تلين
امام من كان مبتغاه شريف
فلا ردهما الله ان تزوجا او تعنسا
ونحن نود ان نلقي الضوء على العزوبية
قليلا
فلو استمر بها عمرا خير لي من ان
اقضي على نفسي بزوج او زوجة لا
تخاف الله عزوجل
ثم لا ادري ماذا سيحل بي -
انا لم اخلق لشهوة ولا لان اعبد الاسرة
والزوجة فاحبهما اكثر من الله عزوجل
فاضحي بعلاقتي بخالقي لاجلهم او
لاجل احد
ومنذ متى كانت اعراف الجهل تستطيع
ان تخترق قيمنا وثوابتنا كأمة مسلمة
لنتساهل باعراضنا واخواتنا هنا وهناك
---------------------------------------
ويصم الشيطان الاذان وتعمى القلوب
ويتزوج الحبيبين العاصين لله عزوجل
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة
ضنكا ويبدأ الضنك ولا ينتهي
ويهلك به الابناء الضحايا وتتشتت
عائلات وتضيع
ونتنادى كالخرقى ماذا يحل بعالمنا
العربي ويكثر الطلاق
واقولها وبكل صراحة ولتسمع من
البعض بكل صلافة
وليتحمل الجميع ثقلها ولستم كذلك
ان شاء الله
ما ان تظهر البنت مفاتنها امام مراهق
او كبير لا عاقل حتى لا يرى في الدنيا
الا ما ارته وهي تتلذذ بما يسمى
استعراض نفسها
ويتكلم وتجد البحة في صوتيهما وما
تحسبها
الا صوت الشيطان الرابط على قلوبهم
والعياذ بالله
-------ان كان هو ذا العيش المراد لهذا
الزمان فلنمت جميعا بنظر هؤلاء
المتبجحين
فنبقى حقا بين الاحياء
وما يتكلمون عليه هو قبورهم التي
تفتح ليلا ونهارا
وما نتكلم عنه هو درر نصونها كل يوم
وكاننا صاغة لجمع المجوهرات
ها نحن هنا -- ما رحلنا لنعود -- وها
هم هناك رحلوا ونرجوا لهم العودة
