الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
السلام عليكم ورحمة الله
هو سقوط او رجفة او رعشة تحصل دائما اثناء النوم وبداياته غالبا
ومن كثرت لديه هذه الحالة يجري له الطب تخطيط كهربائي للدماغ --
حيث يتضح ما يلي -- وجود شحنات كهربائية زائدة في الدماغ
وهي حقيقة طبية --
والعلاج لهذه الحالات اليوم يقتصر على ادوية تعطى للمرضى تؤدي الى
ذهاب هذه الشحنات
او بالتالي علاجات كهرومغناطيسية معقدة ونادرة
===
ويفصح الطب ان سبب ذلك غير معلوم -- وأن تتبعات اسبابة وتوقعها لم
يصل الى نتيجة مرضية
====
في شرعنا الحنيف -- يخبر النبي صلى الله عليه وسلم في ما ثبت عنه -
- ان ذلك من الشيطان ومن لبسه ونفثه في مخيلة الانسان واعصابه وذهنه
وهو يجري من ابن ادم مجرى الدم في العروق كما ورد
ويزداد هذا الشعور لدى حالات اللبس والمس والبعض يستدل بها على اثر
الشيطان في جسد الانسان
الا ان ذلك التأثير المغناطيسي الكهربائي الذي يرتقب في شحنات زائدة في
الدماغ فهو يتلاشى في الرقيا الشرعية
ولدى شرب الماء المقروء -- قرآن كريم -- -
ان ما لم يصل اليه الطب اليوم هو ان ما لدينا يفوقه بكثير من الجوانب
-- ومن فطن لذلك هم اطباء امتنا - والملتزم منهم بدين الله عزوجل
انها رحمة الله عزوجل لنا بقرآننا المنزل من لدنه جل علاه
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين -- ولا يزيد الظالمين
الاخسارا --- اي بعدا
وهو بعدهم عن كل شيء حتى عن حقائق الامور
ان في ذلك عبرة لنا نحن امة احمد صلى الله عليه وسلم
---
وللعبرة نذكر ان العديد من الحالات العصبية التي تصيب الانسان
يرتقبها الطب الحديث ويعبر عنها بان حدث ما مجهول في الجسد
ادى الى احداث فجوة مغناطيسية ادت الى مرض عقلي او وسواس
او مرض الارق والهلوسة
الا ان هذه الفجوة ما ان استطاع الطب سدها
عبر ارسال اشارات كهروممغناطيسية عبر الاعصاب الدقيقة
انتهت هذه الحالة فورا
وبقيت حتى يومنا غير معلومة الاسباب
--
ونحن نعرف ذلك باللبس او المس ونعلم اعراضه
ونعالجه بالرقيا الشرعية
ومما اجري عليه نقد وبحث علمي
ان هذه الفجوات التي وجدت - استطاع المعالج بالرقيا الشرعية سدها
وعاد الانسان الى ما هو عليه
وذلك وفق بحث بريطاني طبي موثق
ونحن نعلم ان العديد من الفجوات المغناطيسية
تسبب العديد من الالام في الجسد والارشاد النبوي
ان ضع يدك على موضع الالم اثناء الرقيا الشرعية
فان ذلك يزول ان شاء الله
==
يا للنعم التي بين ايدي امتنا -- كم ان بارينا جل علاه تفضل بها علينا
السلام عليكم ورحمة الله
هو سقوط او رجفة او رعشة تحصل دائما اثناء النوم وبداياته غالبا
ومن كثرت لديه هذه الحالة يجري له الطب تخطيط كهربائي للدماغ --
حيث يتضح ما يلي -- وجود شحنات كهربائية زائدة في الدماغ
وهي حقيقة طبية --
والعلاج لهذه الحالات اليوم يقتصر على ادوية تعطى للمرضى تؤدي الى
ذهاب هذه الشحنات
او بالتالي علاجات كهرومغناطيسية معقدة ونادرة
===
ويفصح الطب ان سبب ذلك غير معلوم -- وأن تتبعات اسبابة وتوقعها لم
يصل الى نتيجة مرضية
====
في شرعنا الحنيف -- يخبر النبي صلى الله عليه وسلم في ما ثبت عنه -
- ان ذلك من الشيطان ومن لبسه ونفثه في مخيلة الانسان واعصابه وذهنه
وهو يجري من ابن ادم مجرى الدم في العروق كما ورد
ويزداد هذا الشعور لدى حالات اللبس والمس والبعض يستدل بها على اثر
الشيطان في جسد الانسان
الا ان ذلك التأثير المغناطيسي الكهربائي الذي يرتقب في شحنات زائدة في
الدماغ فهو يتلاشى في الرقيا الشرعية
ولدى شرب الماء المقروء -- قرآن كريم -- -
ان ما لم يصل اليه الطب اليوم هو ان ما لدينا يفوقه بكثير من الجوانب
-- ومن فطن لذلك هم اطباء امتنا - والملتزم منهم بدين الله عزوجل
انها رحمة الله عزوجل لنا بقرآننا المنزل من لدنه جل علاه
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين -- ولا يزيد الظالمين
الاخسارا --- اي بعدا
وهو بعدهم عن كل شيء حتى عن حقائق الامور
ان في ذلك عبرة لنا نحن امة احمد صلى الله عليه وسلم
---
وللعبرة نذكر ان العديد من الحالات العصبية التي تصيب الانسان
يرتقبها الطب الحديث ويعبر عنها بان حدث ما مجهول في الجسد
ادى الى احداث فجوة مغناطيسية ادت الى مرض عقلي او وسواس
او مرض الارق والهلوسة
الا ان هذه الفجوة ما ان استطاع الطب سدها
عبر ارسال اشارات كهروممغناطيسية عبر الاعصاب الدقيقة
انتهت هذه الحالة فورا
وبقيت حتى يومنا غير معلومة الاسباب
--
ونحن نعرف ذلك باللبس او المس ونعلم اعراضه
ونعالجه بالرقيا الشرعية
ومما اجري عليه نقد وبحث علمي
ان هذه الفجوات التي وجدت - استطاع المعالج بالرقيا الشرعية سدها
وعاد الانسان الى ما هو عليه
وذلك وفق بحث بريطاني طبي موثق
ونحن نعلم ان العديد من الفجوات المغناطيسية
تسبب العديد من الالام في الجسد والارشاد النبوي
ان ضع يدك على موضع الالم اثناء الرقيا الشرعية
فان ذلك يزول ان شاء الله
==
يا للنعم التي بين ايدي امتنا -- كم ان بارينا جل علاه تفضل بها علينا
