هل توقفت يوما عن ذلك
نحن لا نفهم مسائل امتنا المصيرية الا من المنظور الفردي الذي لا نتقبل الرجوع عنه
هل نحن نتقبل النصيحة ؟
----
الى كل اخ خبيب في الله انا مراتك فلا تكسرني - وانا عينك فلا تفقأني -- فتكن اعمى
انما تعال لنتهادى سويا
------
وان لم نتقبل ذلك ستصبح كل تطلعاتنا وما ننظر اليه وما ننتظره خاضعة لافة مريرة
عنوانها
امنيات للبيع في سوق العبيد ----- اونكون صرعى الاهواء والانفس
حسبنا الله ونعم الوكيل