حقيقة قول الشيعة ان الاقصى في السماء وما خلف ذلك من خبث

حقيقة قول الشيعة الاقصى في

السماء وما خلف ذلك من خبث

وفيه حقائق مذهلة عن عمق التشيع

واهدافه

ضمن دعوة هادئة للحوار

----وهو يتضمن ثمانية فواصل رايت ان اضعها متتاية حتى لا يصعب على المتابع لها استدراك مكانها في المنتدى

-------------- الفاصل الثالث

انها الحقيقة التي لا بد ان نلتفت اليها بعد هذا الكتاب الذي ظهر


علانية ومجاهرة وتكريما

ويطرح السؤال نفسه حتما

فلماذا المسجد الاقصى وفي هذه الاونة تحديدا ؟؟

هو التمهيد لرجعة مهديهم من غيبته الكبرى – وتمهيد الظروف التي

تلائمه -وهم ليس في معتقدهم ان الدجال لن يستطيع دخول المسجد

الاقصى

بل هو خوف اليهود من ان يصح ذلك فيستعصي على

مسيحهم المنتظر قتل المسلمين وازالتهم من هذا الجزء من ارض الميعاد

المزعومة – فصدرت الاوامر

--قام اليهود الى اعوانهم مربتين على كواهلهم المثقلة بالاثم والدماء

فقال الاشقياء

نحن لها واصدر الفكر المندس عندما حانت الفرصة لاستخدامه

– وهنا نطرح السؤال للتاكيد

– كلام الشيعة عن الاقصى يخرج كل حين انما اين جهادهم – ؟؟

اين صواريخهم – ايران وابنها في لبنان --

– هم لم يكونوا على خوف من افتتاح حرب جديدة ان انطلقت

صواريخهم على الكيان المسخ لانهم وفي حوادث مصطنعة كانوا قد

افتتحوا حربا طاحنة انما لغير سبب حتما

– ويقول القائل كيف ان هذا المسلسل قتل وتدمير وحروب بين

الفريقين وهم اعوان –؟؟؟

الا – انه العداء الذي يتمثل بشد الخيوط من طرف الى اخر فيتقاتلون

على مكاسب وطرق وليس على المبدأ --

انما الذي يعنينا هنا ويعني اصحاب العقول والبصائر انهم يتوحدون

على ذبحنا حتما وسوف يتبعون رجلا واحدا يحمل اكثر من سكين

ليحز فيها اعناقنا يوما عندما يظهر

وليس لليهود سعي واحد فقط للتمهيد لمسيحهم هذا بل اكثر

انما التقسيم لارض الحجاز

وترك الاماكن القدسية للمسلمين فقط لا غيرها ومن ثم يرجع التاريخ

الى ما كان عليه قبل ظهور الاسلام وياخذون ما امكنهم

– والا فكيف نقرأ ان الدجال سيحاصر من استطاع ان يحتمي

من المسلمين ويامنون على انفسهم ويقف هو وجنده على اسوار

اراضينا المقدسة في الحجاز ولن يدخلها

هو الحصار الذي سيقومون بفرضه حتى لا يدخل اليها مسلم من

الخارج ما استطاعوا ذلك وحتى لا يخرج منها احدا لألا يتكون

الجيش الذي سيقاتلهم انذاك - فيقطعون اوصاله

كل ذلك واصحاب الغفلة من الحاخامات الشيعة – لا يقرأ احدهم

التاريخ الا وفق الهوى --والثأر المصطنع تغريرا وتفخيخا لدينهم –

--وهم بالتالي يضربون انفسهم في عاشوراء ندما على جريمة

ارتكبوها ويتهموننا نحن بها – فيقيمون عليها كل عقيدتهم –

بيد انهم ومن اتحدوا معه لمصلحة عندما تنتهي - فهل سيفعل بهم

الافاعيل لانه هو وحده وبنظر نفسه شعب الله المختار والبشرية جمعاء

هم الخدم لهم قربة لله فيهم

فيا من تدعون لانفسكم ما تدعون هلا ادركتم حقيقة ما تسخرون له

ام ان الحقد اعماكم

======== الفاصل الخامس
عقيدة الثأر --
وقائع وحقائق
وتاريخ
– هم حتما ينشؤون عقيدتهم على الثار ولولا الثار فهل تراها

وجدت وماذا كانوا سيعملون وبماذا سيشتغلون؟
------

مهازل قتل الحسين رضي الله عنه لتحريض النفوس على ابقاء


الثار كما اسلفنا حتى ينتقمون منا لمقتل سيدنا الحسين ونحن


نرقب بالافق انهم هم الذين قتلوه خيانة

ومن ثم اصل عاشوراء عندهم والدماء واللطم انها اعلان الندم على

مقتل الحسين وخيانتهم له

مثال ان يشقوا جيوبهم ويضربون انفسهم لما اساؤا الا انهم ينظرون

الينا اننا القتله

انها مكيدة الجهلاء التي اوقعهم بها اسيادهم فلينظر عاقلهم الى ان نهاية

عقيدة الثأر هي انتظار المهدي للاتحاد مع اليهود لقتل النواصب

والمسجد الاقصى عقبه فليكن في السماء

فلا هم يقرؤون تاريخا ولا يحقون حقا انما يتبعون كل

يد كانت تطمح قتالنا سابقا وحاضرا
---------
ان الذي يظهر من هذه الاحداث

ومن فهم حتما ما قيل

فقد فهم انهم وبالتالي سيكونون هم مع الدجال ومن اتباعه وجنده

الذين ذكروا والذي نتعوذ منه

ليقوموا بقتل من استطاعوا منا وستكون بنا يوما

مقتلة عظيمة يباركون فيها اعتى طاغوت سيظهر في التاريخ فقط

لاجلنا وهم عمي لا يبصرون – بل ران على قلوبهم

هي خدمة لليهود على حساب المعتقد وعلى حساب دين لم يعتنقه

الاباء الاوائل للشيعة بيد ان ابالسة الشر وجدوا له الحاجة فروجوا له



وليس هذا صك براءة للاوائل ابدا

--------------الفاصل السابع
- مسجد الكوفة افضل من المسجد الاقصى كيف ذلك – نعم

لطموحهم الاساسي والسابق بالسيطرة على اراضي الخليج العربي

ككل لتطبيق مخططات اعادة سيطرتهم آنذاك بعد اندحار دولتهم كما

ذكرنا حيث بدأت حقبتهم اللعينة الثانية – واتفقت مصالحهم مرة ثانية

مع امريكا زعيمة الصليب الان ومع اسرائيل التي تسيطر على هذا

الزعيم لذك تراهم اخترقوا دفاعات السنة في العراق وسلموا كل

مواقعهم ومدنهم وامعنوا القتل والتشريد بكل من يقول ربي الله على

غير طريقتهم هم

واستلموا زمام الدولة على كل صعيد وتجدهم في سوريا ذات

النظام العلوي الذي قاتل السنة واباد من اباد منهم والان يحكمونهم

بالنار والحديد رغم ان الاقلية الشيعية لا تتعدى العشرة بالمائة في

سوريا

وتجدهم في ايران التي اصبحت معلومة الملامح واما سلاحها النووي

وتهديد اسرائيل لها فهو عواء بعواء رواده كلاب ومردته كلاب وهم

ابناء كلاب اصلا – وهنا تردد مقولة من غير وعي انما من يفكر

بحقيقتها يجدها حتما فمتى سمعت ان ايران تعرضت لحادثة ما عسكرية

فاعلم ان الامر سيكون بداية ارهاصات لتشد وطاتها على الخليج

وتاتي على الدبابة الاسرائيلية الامريكية كما حصل في العراق

وتكون هذه الارهاصات بداية شجار عسكري مع بلد ام عربي من

جهة اولى هو السعودية والخلافات البادية بينها وبين ايران وسوريا

ومصر ومن يعلم اين كانت تصورات قادة اسرائيل وامريكا واين

سطرت وكيف خططوا لكل ما حدث في العراق منذ اكثر من ثمانون

عاما

ويعرف كيف ان الفصول هذه متكررة بشكل غامض في طيات

فكرهم وكتاباتهم وطموحاتهم فلنقرأ ذلك من جديد وسنجد العجب

الذي يهيؤنه لنا
- وما افغانستان التي اريد اضعافها بعد ان خرجت عن معادلة

رسموها سابقا ببعيد والا كيف نفسر ان الجندي الايراني قاتل العدو

المشترك مع امريكا كتفا الى كتف في افغانستان في حرب كلنا نعلمها –

وها هي الان باكستان ويعملون لاضعافها وتبدواول فصول المسلسل

- روسيا تدعم فريق وامريكا تدعم الاخر ولا يستطيع احدهم ان

يتخلى عن دعمه الذي يتلقاه والا التفت ليجد ان بندقيته فرغت من

الرصاص ومدفعه اصبح كومة حديد – هي سياسة فرق تسد --

اوجد حاكما ياتمر بامرك ونصبه على العرش وادعم سواه ليكونوا

اعداء ينهكون فتجهز عليهم ظاهرا او باطنا وفق ما تقتضيه الحاجة

وللاسف اكرر هذا جزاء امة من غير راس

----------الفاصل الثامن
فصول هؤلا قد يكتمل جزء منها وقد يكتمل معظمها فستعلو اليهود –

وسيقتلنا الدجال واعوانه وتقتل بنا الان النجمة والصليب الا اننا نعلم

ان وعد الاخرة لنا --- واننا نعلم ان الله عزوجل لن يهلك هذه

الامة عن بكرة ابيها بعدو – واننا نعلم ان الله عزوجل لن يجعل

للكافرين على المؤمنين سبيلا – وها نحن ننتظر يوما ننتصر فيه ان شاء

الله ونقتل فيه دجالهم ونقتل اتباعه منهم ومن سواهم ان شاء الله

ان القاريء للتاريخ ومنذ فترة سابقة لم يكن ليخطر بباله ان اعداء

امتنا سيصلون الى هذا الحد من القوة بسبب هؤلاء انماايضا لم يخطر

بباله حكاما جورة تجدهم يصلون في المساجد ويدعون التقوى والجهاد

والجيوش لحماية فلسطين بيد اننا نراهم ينجسون اينما حلوا ويمجدون

اليهود اينما حلو – بيد ان المبصر كان يتوقع ان الشيعة ستفعل ما

فعلت وكان هناك الكثير من الاثار لعلماء مجاهدين تروي ان اتباع

الدجال سيكونون كثر الا اننا نخشي على من ياتمرون باوامر الشيعة

ويدعون انهم اتباع سنة محمد ان يصبحوا يوما ووفق مصالح شيطانية

اتباعا للدجال من حيث لا يعلمون او انه يقذفهم في النار فيجدون

بذلك ضرورة الحفاظ على حياتهم ؟؟؟

هل يوجد فينا من لم يعرف بعداليوم لماذا المسجد الاقصى ليس من

مقدساتهم

انما هل تظنون انهم سيقفون عند هذا الحد

ترقبوا يوما وليبحث من كان بصيرا انهم اساسا لا يحجون الى مناطق

حجنا الا استثناء وانها غير واجبة لديهم بل ان الحج الاكبر هو غير

حجنا هذا
ترقبوا يوما انهم سيجدون ان الكعبة في السماء ربما وليست في الارض

وان ابا عبدالله الحسين روى ذلك وان النصوص التي اظهرت لهم

السجود الى قبور في النجف والطواف حوله كانت فيها اشارات

سيظهرها احد اسيادهم الذين لا يخطؤن

وللعلم ان امورا كهذه تدور في الخفاء ولم يجدوا السبيل لاعلانها حتى يومنا –
ونسال الله ان نوفق ببعض من نصوص كهذه فساضعها مصورة كما هي وبخطوط ايديهم قبل طباعتها
واهم فصولها ان الكعبة المشرفة من مخططاتهم وسيصدرون الفتوى انها في السماء وان مكان ما افضل منها—انما ذلك بعد تقسيم المقسم ثم الهائنا بشيء ما بمقتلة ما على زعمهم
وهل يعلم احدنا الحديث المخيف الذي يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم لن تقوم الساعة حتى تعوي الضباع في بيتي هذا
هل هي حقبة ما بعد الدجال هل هي حقبة ما بعد الخلافة على منهج النبوة الى ما شاء الله وعلى ايدي من ستكون هذه الفصول
ان اتباع الدجال ستنتهي فصولهم ولكن لم يرد نصا انهم سينتهون من حيث الفكر ابدا فهل سيكون الفصل التالي على ايدي الشيعة وتاوي الناس الى قبور للحج عليها ويمنع اهل الاسلام من دخول ارض الحرم
ام سكون على ايدي من تبقى من اليهود ام الحليفين معا

هل يكفي هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ام هناك من يريد المزيد

خلاصة بسيطة هم يفعلون ذلك ارضاء للمصالح المشتركة مع اليهود والتي هي قتلنا نحن وهم يثأرون منا لدم الحسين واليهود يقتلوننا مساعدة لمسيحهم الذي سيهديهم ارض الميعاد فينظفون له الطريق
واما فلسطين والاقصى فهي العوبة الى حين فمسجد الكوفة افضل منه
واليهود اهل الكتاب ونحن مرتدون نستحق القتل وسفك الدماء والثأر والسبي اموالنا حلال ودماؤنا قربة لهم – اقتل سنيا تدخل الجنة --
سيقال لنا ان المسجد الاقصى ليس مسجدكم اذهبوا الى السماء