الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
[size=21]هل بالفعل المرأة ضعيفه لهذا المستوى التي تحتقر فيه ذاتها في معاملتها مع الرجل ..؟
نحن نحتار احيانا بالنساء ويوصفن بالضعف دائما -- فكيدهن عظيم وصاحبة الكيد العظيم لا تكون ضعيفة ابدا
وقد تكون الامرأة صارمة وقادرة في الكثير من امور الحياة اكثر من بعض الرجال
انما هل السؤال الاحق ان الرجل الضعيف هو الذي يشعر بتسلط النساء عليه ؟
هل تحتاج الامرأ في بعض الاحيان لكبح الوازع الانفرادي الذي تحب ان تختلي به
ومن ثم هي تعتقد انه خطأ - وقد تندم لتوجهها نحوه ؟
والحافز القوي الذي نحب ان نتفوه به هنا ما ان كانت هي ضعيفة فكيف بها كانت قوية
والجواب ان ضعفها عاطفتها -- وهي ان حكمت احيانا تحكم بالعاطفة والدموع
- وهي معدة جسديا للحنان اكثر من القسوة وللرحمة اكثر من الفتك انما قد يغلب طبع على الاخر
فتكون احيانا في ميل الى غير طبع النساء
وهل بالفعل الإحساس بالنقص هو كبت لحب السلطة التي تظهرة في أول فرصة لها بممارسته ..؟
قد يكون ذلك انما احيانا سببه القهر الذي تتعرض له الامرأة من الرجل -- كما هناك واجب علينا ان نعلم ان النزعة البشرية بحب التفرد بالذات قد لا تلام عليها النساء -- فهي صفة بشرية عامة -- ومن لا يريد ان يكون حاكما
انما ابتلى الله عزوجل الامرأة بالرجل وقد يكون بلاء خير
فأوجب عليها وحضها على طاعته --- ومثال ذلك انها لو لم تكن لديها هذه النزعة لما كان قد اوصاها بالطاعة للزوج وان لا تعصيه
فهل راينا ان النبي حضنا على الطعام وامرنا به -- لأنه فطرتنا -- فاوصاها ان تخالف نفسها الامارة بالسوء التي تأمرها احيانا بالتمرد واخرى بالعصيان وليس الجميع هكذا
كما الا نرى ان الله نهى الرجل القوي البنية عن اشباع ذاته الانتقامية من النساء وحب السيطرة عليهن لتنطوي تحت جناحه قهرا او طوعا فيقول انااااا رجل
هذا حتما كان من مسببات سعي الامراة لاثبات ذاتها بقولها اناااا قوية
===
حسنا هل نرى ان اساس الشجار الحاصل والنقص والشعور به والسيطرة والشعور به
هي قضية تحصيل حقوق وانتزاع واجبات ومتطلبات تجاه الاخر؟ بدليل ان المجتمع الهاديء والمحافظ والذي يعرف الحقوقو
والواجبات لا يحصل فيه هذا النوع من التجاذب الذي نتكلم عنه
هل نجد ان الشخص الذي يتعرض للقهر يحاول الانفلات منه -- وهل ظلم بعض الرجال او الكثير منهم اصبح مبدأ
يمارسونه تجاه الامرأة فاصبحت الامرأة بالمقابل تمارس الصد والردع بما تظنه حاصل - فكان ذلك اسلوبها في الحياة ؟
فهل الاسلام عامة وضع حدود لذلك
نحن نحتار احيانا بالنساء ويوصفن بالضعف دائما -- فكيدهن عظيم وصاحبة الكيد العظيم لا تكون ضعيفة ابدا
وقد تكون الامرأة صارمة وقادرة في الكثير من امور الحياة اكثر من بعض الرجال
انما هل السؤال الاحق ان الرجل الضعيف هو الذي يشعر بتسلط النساء عليه ؟
هل تحتاج الامرأ في بعض الاحيان لكبح الوازع الانفرادي الذي تحب ان تختلي به
ومن ثم هي تعتقد انه خطأ - وقد تندم لتوجهها نحوه ؟
والحافز القوي الذي نحب ان نتفوه به هنا ما ان كانت هي ضعيفة فكيف بها كانت قوية
والجواب ان ضعفها عاطفتها -- وهي ان حكمت احيانا تحكم بالعاطفة والدموع
- وهي معدة جسديا للحنان اكثر من القسوة وللرحمة اكثر من الفتك انما قد يغلب طبع على الاخر
فتكون احيانا في ميل الى غير طبع النساء
وهل بالفعل الإحساس بالنقص هو كبت لحب السلطة التي تظهرة في أول فرصة لها بممارسته ..؟
قد يكون ذلك انما احيانا سببه القهر الذي تتعرض له الامرأة من الرجل -- كما هناك واجب علينا ان نعلم ان النزعة البشرية بحب التفرد بالذات قد لا تلام عليها النساء -- فهي صفة بشرية عامة -- ومن لا يريد ان يكون حاكما
انما ابتلى الله عزوجل الامرأة بالرجل وقد يكون بلاء خير
فأوجب عليها وحضها على طاعته --- ومثال ذلك انها لو لم تكن لديها هذه النزعة لما كان قد اوصاها بالطاعة للزوج وان لا تعصيه
فهل راينا ان النبي حضنا على الطعام وامرنا به -- لأنه فطرتنا -- فاوصاها ان تخالف نفسها الامارة بالسوء التي تأمرها احيانا بالتمرد واخرى بالعصيان وليس الجميع هكذا
كما الا نرى ان الله نهى الرجل القوي البنية عن اشباع ذاته الانتقامية من النساء وحب السيطرة عليهن لتنطوي تحت جناحه قهرا او طوعا فيقول انااااا رجل
هذا حتما كان من مسببات سعي الامراة لاثبات ذاتها بقولها اناااا قوية
===
حسنا هل نرى ان اساس الشجار الحاصل والنقص والشعور به والسيطرة والشعور به
هي قضية تحصيل حقوق وانتزاع واجبات ومتطلبات تجاه الاخر؟ بدليل ان المجتمع الهاديء والمحافظ والذي يعرف الحقوقو
والواجبات لا يحصل فيه هذا النوع من التجاذب الذي نتكلم عنه
هل نجد ان الشخص الذي يتعرض للقهر يحاول الانفلات منه -- وهل ظلم بعض الرجال او الكثير منهم اصبح مبدأ
يمارسونه تجاه الامرأة فاصبحت الامرأة بالمقابل تمارس الصد والردع بما تظنه حاصل - فكان ذلك اسلوبها في الحياة ؟
فهل الاسلام عامة وضع حدود لذلك
[/size]
