منتديات الدكتور المرتحل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الدكتور المرتحل

قيد التطوير


    سلسلة مواضيع حي على الجهاد رقم 2-- نداء من علامة عصره -- ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة

    avatar
    د.المرتحل
    Admin


    عدد المساهمات : 419
    تاريخ التسجيل : 09/03/2010
    العمر : 55

    سلسلة مواضيع حي على الجهاد رقم 2-- نداء من علامة عصره -- ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة Empty سلسلة مواضيع حي على الجهاد رقم 2-- نداء من علامة عصره -- ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة

    مُساهمة  د.المرتحل الأحد مارس 14, 2010 12:33 pm

    نداء الى الجميع - من علامة عصره -- – ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة –

    --وتتوالى الافكار في اذهان البشر وكل منهم تراه علامة عصره في ما يناسبه وما لا يناسبه من الدين عموما- فلا يوجد للتقوى مكان ولا لصون النفس عن فعل الدواب ادراك
    --ولا نكتفي بذلك علما وفقها من هؤلاء – فلم يكن ينقصنا الا ان يفسروا القرآن الكريم على ذوقهم --- الذواق
    سؤال عن معنى
    --ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة ؟ تعني اترك الجهاد اترك البندقية –حتى لا تقتل - لا تقل كلمة حق حتى لا تُنظر -ولا تنهى منكر فتعرف
    وامشي حذو الجدار لتصل الى البيت
    سؤال عن معنى
    --لا يضركم من ضل اذا اهتديتم – تعني عليك ان لا تدعوا احد الى الدين ودعه في ضلاله حتى لا توجع راسك معه
    والدليل – عليكم انفسكم – كيف ؟– ها هو امامك قرآن كريم
    سؤال عن معنى
    --ان كان والديك لا يريدون منك ان تجاهد فارجع – هكذا فعل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وقال له ففيهما جاهد—
    اما انفروا خفافا وثقالا فهي في عهد الرسول وليست الان – والا القينا بانفسنا الى التهلكة--- علامة عصره لم يجد افقه من حاله –
    سؤال عن معنى
    --- قال الفقهاء ان كان شبر من ارض المسلمين واقع تحت نير الكفر فوجب على كل الامة النفير لاعادته – هذا كلام الفقهاء لا علينا – فلا القرآن قالها ولا السنة –
    عظيم – ما المطلوب يا امامنا؟ صلي وصم ولا تسرق ولا تزني --- هذا هو الدين ودعك من الاحزاب – قاتل الله الاحزاب –لا يجوز الانتماء اليها - فكلها في النار---- اجابات نسمعها كل يوم
    تعفنت من اصحابها الكلمات - واصيبت الاذان بطنين بغيض
    ------شكرا فضيلة العلامة
    شكرا لك وكسر الله امثالك عفوا ولا كثر- عفوا كثر -
    ---
    لو ان ضلال الارض وضلال الفكر وضلال المبادىء بحثوا انبطاحا وقهقرة قدمت لعدو الدين يوما لم يجدوا افضل من علماء او جهلاء السؤ الذين يدعون معرفة الاسلام
    هنيئا لعدو نظر من عدوه بهذه الطريقة فانتصر عليه قبل ان يحرك شيطانا
    - ان القواعد التي ارسي عليها الاسلام قائمة على الجهاد ومن اراد ان يمتنع عنه قاتلناه عليه ان مكننا الله عزوجل
    - وان قواعد لعبة المبادىء العوجاء ترتكز على تخلي كل ذي فكر عن فكره وكل ذي حق عن حقه – وان تلقى البندقية وان ينهش الرجال من الذئب مثل الغنم –
    - ولو ان هذه الدنيا تساوي عند الله عزوجل جناح بعوضة لما سقى منها كافر ولا منافق ولا خوار شربة ماء ابدا
    - ------
    - اسمع يا علامة عصرك وليسمع قبلك الشيطان الذي يسيرك – ان الموت والحياة لنا سيان --ان حيينا بطاعة الله عزوجل اعزاء – او متنا في طاعته سبحانه شهداء – وهي ميتة واحدة فلتكن في سبيل الله
    - احبو عل قدميك-- امي --وعلى قدم كل ام مجاهدة كانت تقول لابنها – هذه بندقيتك يا ولدي عد الى شهيدا ولا تعد قتيلا – لارى كم انكم وامثالكم صرعى الموت رغم الحياة -
    نحن نابى العيش مثل دواب يقدم اليها الطعام والمتاع وتحمل وتعمل ثم تموت
    من كانت طبائعه للحمير فيها ميل فليملي بعيدا عنا لان ريح العفن تؤذينا
    - احنو على قدمي امي يوما باعت حليها بثمن بندقية اشترتها مكبرة لله عزوجل مهللة -- فاكتشفت ان امي الحبيبة من اسمى ادوات الشهادة
    - ولدي --خذ بيد ابيك الى الجهاد ان استطاع وبيدى اداوي المجاهدينا – --من عاد هاربا من ساح الورى فمن حجارتي سوف يرى دمه الثخينا
    - اذهب واعد لنا مجدا قد كتب فهو ليس من اساطير الاولينا

    - والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين
    - نود من كل اخ واخت فينا عهدا يؤديه
    - متى استطاع حمل البندقية جهادا في سبيل الله عزوجل فلا يتوانى
    - ومتى استطاع ان يجند سواه للقتال في سبيل الله ان لا يتوانى
    - ومتى وجد الوطيس قد حمي ان يكون مقداما
    - ومتى وجد ابنه وذويه ان يربيهم قائلا حي على الجهاد
    - وكم افتخر بك ايتها المجاهدة ان رجع ابنك شهيدا كنت انت من القنته البندقية
    - ولقد فعلت ذلك امي الحبيبة ولكنني للاسف لم ارجع شهيدا

    --------------
    ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة – أي لا تتركوا الجهاد في سبيل الله
    ما غزي قوم في عقر دارهم – ما ترك قوم الجهاد الا وذلوا
    اذا خشيت امتي ان تقول للظالم يا ظالم فقد تودع منها
    -- لا يضركم من ضل اذا اهتديتم- أي من اصر على الضلال بعد دعوته الى الحق
    امن قلة يومئذ يا رسول الله -- لا انكم كثير ولكنكم كغثاء السيل
    -عليكم انفسكم – أي -ولا تزر وازرة وزر اخرى
    اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 12:43 pm