بسم الله الرحمن الرحيم
ويسألنا احدهم ان كنا نحن على الحق لماذا نخاف ؟-
اننا وبنص سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمة الاسلام
لن نهلك على يد كافر زنديق - وها هو التاريخ ان بقي لديكم بصيرة
- انما نحن نحذر امة الأسلام مما نجد منكم ونحاذر فقط -
نعم نحن نحرص على العامة التي تنتمي الى ديننا - كما انتم لديكم عامة
- انما نحن لم نخشى يوما على من فهموا ديننا
- انتبهوا ديننا الحق
- نحن اهل السنة والجماعة - انما ردنا وتحذيرنا منكم هو جهاد -
كما جاهد اسلاف امة احمد امام كل منافق عليم اللسان -
فمن غير مزايدات انتم لديكم عامة بعيدة عن ما تسمونه دينكم
-كما نحن -
ومما يتضح في ديننا شفافيتنا - وفي جهادنا شفافيتنا
ومما تبطنون انتم نفاقكم وتقيتكم -
فكفاكم لعبا من تحت الطاولات مع اسرائيل واميركا
- يا حراس عقيدة الثالوث - ويا حماة كيان دولة اسرائيل
- وكفاكم هرتقات - وان اردتم المواجهة فلا تنتقوا حكاما خونة
تضربون بهم الامثال
- انما هل تجرؤون على من حمل البندقية بصدق امام اهل الاسلام -
وهل يجرؤ اكبر زنادقتكم على نقاش واحد امام الملأ من الناس في لقاء متلفز؟
وهي دعوة فمن كان منكم قادرا فنحن ننتظر اعلانا منكم
- لقد رأيناكم في العراق جنبا الى جنب مع امريكا -
وفي افغانستان جنبا الى جنب
- الا انكم تمتازون عن اليهود والامريكان باظهاركم الدين وابطانكم الهرتقة-
والعهر والتمتع والزنا -
وحاشى ان يكون سيدنا علي ممن تنتسبون اليهم -
وحاشى ان تكونوا من آل بيت المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
- فهم اطهار وبراء منكم كما سادتنا الحسن والحسين رضي الله عنهما -
سلاما يا خميني العهر في قبرك الدنس زانيا كان يتمتع بأطفال النجف
وهم في سن الأربعة سنوات - ولا سلمكم الله -
افعلوا ما شئتم فلن تستطيعون اطفاء نور الله عزوجل -
ولن تستطيعون اهلاك امة الاسلام - والله متم نوره ولو كره المنافقون
- ولن تستطيع كل احلافكم ان تسيطر على الخليج -
ولا يغرنكم تقلبكم مع الذين كفروا في البلاد -
فإن دولة الباطل ساعة ودولة الحق الى قيام الساعة
-وهل تدرون ان حكمتم بنا انتم ؟
ستفعلون بنا اشر من اليهود -- وهل تدرون ان حكمنا بكم ؟
لا تخافوا ابدا فنحن من تخلقنا بأخلاق الاسلام -
وسنكون بموقف العدل وستكونون اذلاء في ايدينا تنادون
- كما نادى اهل الكفر عندما سألهم النبي صلى الله عليه وسلم -
ماذا تظنون اني فاعل بكم - قالوا اخ كريم وابن اخ كريم --
هل فهمتم يا عباد القبور ؟ فلا ردكم الله ان لم تفهموا
ويسألنا احدهم ان كنا نحن على الحق لماذا نخاف ؟-
اننا وبنص سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمة الاسلام
لن نهلك على يد كافر زنديق - وها هو التاريخ ان بقي لديكم بصيرة
- انما نحن نحذر امة الأسلام مما نجد منكم ونحاذر فقط -
نعم نحن نحرص على العامة التي تنتمي الى ديننا - كما انتم لديكم عامة
- انما نحن لم نخشى يوما على من فهموا ديننا
- انتبهوا ديننا الحق
- نحن اهل السنة والجماعة - انما ردنا وتحذيرنا منكم هو جهاد -
كما جاهد اسلاف امة احمد امام كل منافق عليم اللسان -
فمن غير مزايدات انتم لديكم عامة بعيدة عن ما تسمونه دينكم
-كما نحن -
ومما يتضح في ديننا شفافيتنا - وفي جهادنا شفافيتنا
ومما تبطنون انتم نفاقكم وتقيتكم -
فكفاكم لعبا من تحت الطاولات مع اسرائيل واميركا
- يا حراس عقيدة الثالوث - ويا حماة كيان دولة اسرائيل
- وكفاكم هرتقات - وان اردتم المواجهة فلا تنتقوا حكاما خونة
تضربون بهم الامثال
- انما هل تجرؤون على من حمل البندقية بصدق امام اهل الاسلام -
وهل يجرؤ اكبر زنادقتكم على نقاش واحد امام الملأ من الناس في لقاء متلفز؟
وهي دعوة فمن كان منكم قادرا فنحن ننتظر اعلانا منكم
- لقد رأيناكم في العراق جنبا الى جنب مع امريكا -
وفي افغانستان جنبا الى جنب
- الا انكم تمتازون عن اليهود والامريكان باظهاركم الدين وابطانكم الهرتقة-
والعهر والتمتع والزنا -
وحاشى ان يكون سيدنا علي ممن تنتسبون اليهم -
وحاشى ان تكونوا من آل بيت المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
- فهم اطهار وبراء منكم كما سادتنا الحسن والحسين رضي الله عنهما -
سلاما يا خميني العهر في قبرك الدنس زانيا كان يتمتع بأطفال النجف
وهم في سن الأربعة سنوات - ولا سلمكم الله -
افعلوا ما شئتم فلن تستطيعون اطفاء نور الله عزوجل -
ولن تستطيعون اهلاك امة الاسلام - والله متم نوره ولو كره المنافقون
- ولن تستطيع كل احلافكم ان تسيطر على الخليج -
ولا يغرنكم تقلبكم مع الذين كفروا في البلاد -
فإن دولة الباطل ساعة ودولة الحق الى قيام الساعة
-وهل تدرون ان حكمتم بنا انتم ؟
ستفعلون بنا اشر من اليهود -- وهل تدرون ان حكمنا بكم ؟
لا تخافوا ابدا فنحن من تخلقنا بأخلاق الاسلام -
وسنكون بموقف العدل وستكونون اذلاء في ايدينا تنادون
- كما نادى اهل الكفر عندما سألهم النبي صلى الله عليه وسلم -
ماذا تظنون اني فاعل بكم - قالوا اخ كريم وابن اخ كريم --
هل فهمتم يا عباد القبور ؟ فلا ردكم الله ان لم تفهموا